بوكتينيو ..حماس كلوب وعبقرية جوارديولا.. لكن التاريخ تصنعه «انتهازيه مورينيو»
هل تعرف يا بوكيتينو.. النهايات الحزينة يوماً ما كانت لبدايات سعيدة؟ هذا ما حدث بعد نهائي دوري الأبطال أمام ليفربول كنت أشعر بأن الأوان قد آن لملامسة المجد، بعد رحلة عادية مهمشه رغم كل ما صنعته لكن ذلك لم يحدث، وقتها بكيت كثيراً في قرارة نفسي تسائلت هل استمر مع توتنهام أم آن الأوان لتجربة جديدة؟لم أكن ذكياً أو ربما كنت عاطفياً بشكل لا يناسب…
اقرأ أكثر...